حيث تُزهر مشاعرك.. 

 

قصّة بلومست:

كانت بدایتنا بتواصلنا المباشر مع عملائنا وأصدقائنا، لاحظنا شغفهم بالمشاركة في المناسبات الاجتماعیة والمواقف العاطفیة، لكن الأغلب كانوا محتارين في التعبیر عن مشاعرھم وفھم الموقف ومتطلباته وأصوله وصیاغة الكلمات المناسبة… 

قررنا أن تكون غايتنا خلق صداقة بيننا وبين عملائنا، بأن نفهمهم ونحتويهم مع عملية التنسيق والتحضير للطلب. یھمّنا أن نستدرك متطلبات الموقف أو المناسبة حتى نحقق لصديقنا تنسيق يُرضيه ويملأ القلب والعين؛ ولھذا سعينا لتوفير خدماتنا في الفرع وعلى موقعنا الإلكتروني، لأن یھمّنا نفھمك وین ما تواصلت معنا ونقدم لك اللي يسرّك. نؤمن أن ما كان من القلب سیصلُ إلى القلب، ويهمّنا أن ُتزھر مشاعرك معنا..

 

مهمّتنا:

أن نكون مستشارك الأول في التعبیر عن مشاعرك والتواصل مع أحبابك. تميّزنا بخبرتنا في الاحتواء والذوق لأننا اخترنا فریق متفهم ومتمكّن، فریق یعرف عاداتنا وعاش مناسباتنا الاجتماعیة ویفھم جوانبها العاطفیة، فریق يتواصل معك ویفھمك ویبدّع لك!

حملنا بقلوبنا مبدأنا اللي انطلقنا منه: "ازدھار المشاعر". اخترنا أجود أنواع الأزھار وأجملھا، درسنا طبیعة الزھرة وكیف نبرزھا ونعتني بتفاصیلھا، احترفنا وأبدعنا في تنسيق الأزھار مع كامل ملحقات الباقة والھدیة لنُظھرھا بأبھى حلّة تعبّر عن مشاعرك.. وقبل ھذا عرفنا كیف نفھم الشعور ونُعبّر عنه ونُخلّد ذكراه، كيف نُزھر المشاعر.

إنجازنا ورؤيتنا:

نفتخر بشهادة أصدقائنا أننا أزھرنا مشاعرهم وكسبنا ثقتھم، صرنا خیارھم الأول والمكان اللي یعودون له بحثًا عن الازدھار.

ورؤیتنا هي أننا نساعدك في التعبیر عن تهنئتك وامتنانك، أو أسفك واشتياقك.. أن ننمّي لك الأواصر الاجتماعية ونكون الجسر اللي یربطك بأحبابك. 

لأن بلومست دائمًا؛ حيث ُتزھر مشاعرك..